5 Simple Techniques For التعلم مدى الحياة
5 Simple Techniques For التعلم مدى الحياة
Blog Article
الدراسة الذاتية (مثل تعلم لغة جديدة، أو البحث عن موضوع محل اهتمام، أو الاشتراك في البث الصوتي، وما إلى ذلك)
في نهاية المطاف، يتطلب المستقبل تغييرًا في طريقة التفكير تجاه التعلم، حيث يصبح التعلم عملية دائمة تتناغم مع الأهداف الشخصية والمهنية للجميع.
التعلم مدى الحياة هو تحصيل العلم مدى وعرض الحياة بدافع ذاتي
خلال هذه الفئة العمرية يحدث كثير من التعلم وتقدم رؤية مهمة جدا في التعلم، وكأساس لمستقبل عادات وحيل التعلم. وربما هذا هو العمر الذي يحدث به أكبر قدر من التعليم الرسمي فالأطفال يقلدون كل شيء تقريبا من الآباء والأقران وبيئتهم. علماء النفس مثل فرويد وعلماء النفس السلوكي آخرين أيضا أظهروا أهمية التعلم في مرحلة الطفولة وبالنسبة لهم هذه المرحلة تؤثر على جميع قدرات التعلم الأخرى في وقت لاحق في الحياة.
يمثل التعلم مدى الحياة مفهومًا متطورًا يتماشى مع التغيرات السريعة في المجتمع والتكنولوجيا. تشير الأبحاث الجديدة إلى أن التعلم لم يعد مقصورًا على الفصول الدراسية التقليدية، بل أصبح يعتمد على بيئات متنوعة من أجل تعزيز فعالية التعلم.
أهميته تزداد مع تغيرات العالم السريعة وتطور التكنولوجيا. يساعد على التكيف مع الظروف المتغيرة باستمرار.
ونجد رواندا في مقدمة الدول الافريقيه التي تهتم بجميع مؤسسات التعليم العالي لدعم الأهداف الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. بحيث يتم تطبيق مبدأ النزاهة الأكاديمية، والتعليم عالي الجودة، وتوفير الفرص المتكافئة، والسعي الدائم لتوفير فرص للتعلم داخل وخارج الحرم الجامعي.
تعلم رياضة أو نشاط جديد (مثل الانضمام إلى الفنون القتالية، وتعلم التزلج، وتعلم ممارسة الرياضة، وما إلى ذلك)
التعلم مدى الحياة هو استمرار بناء المهارات والمعارف طوال حياة الفرد. يحدث ذلك من خلال التجارب التي تمت مواجهتها في مجرى حياته. هذه التجارب يمكن أن تكون رسمية (التدريب والاستشارات والتدريس، الإرشاد، التدريب المهني، والتعليم العالي، الخ) أو غير الرسمية (التجارب والحالات، وما إلى ذلك).
لطالما كانت العلاقة بين نور التعلّم والكسب تميل إلى اتباع قاعدة بسيطة واحدة: الحصول على أكبر قدر من التعليم في وقت مبكِّر من الحياة، وجني المكافآت المقابلة خلال بقية الحياة المهنية. ولكن المعادلة اختلفت كثيراً اليوم. فكما كتب توم فريدمان في صحيفة نيويورك تايمز: “انتهت الفكرة القائلة إننا نذهب إلى الكلية لمدة أربع سنوات، ثم نستثمر تلك المعرفة التي اكتسبناها لمدة الثلاثين سنة التالية … فإذا كان الفرد يريد أن يكون موظفاً مدى الحياة في أي مكان اليوم، عليه أن يسعى للتعلّم مدى الحياة”.
ولكن ذلك، أيضاً، سوف يحتاج إلى التحديث مراراً وتكراراً خلال المهنة التي تمتد على فترة عقود طويلة. وفي هذا الصدد، يقول أندرياس شليشر، مدير إدارة التعليم في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي، المنظمة التي تضم معظم البلدان الغنية: “لطالما تميَّزت ألمانيا بتدريبها المهني، لكن الاقتصاد الألماني فشل في التكيف مع اقتصاد نور المعرفة”.
على الصعيد الفردي، نجد أن العديد من رواد الأعمال الناجحين استثمروا في التعلم مدى الحياة لتعزيز مهاراتهم وقدراتهم. مثال على ذلك، إيلون مسك، الذي يعتبر من أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم، قام بتوسيع معارفه من خلال القراءة الذاتية والدورات المتنوعة في مجالات التكنولوجيا والهندسة.
يمكن أن تشمل المجتمعات التعليمية مجموعات القراءة، ورش العمل، أو حتى المنتديات عبر الإنترنت، حيث يمكن للأعضاء المشاركة والأخذ بالعبر والتوجيهات من بعضهم البعض.
وبذلك يمكنان يكون التعلم مدى الحياة تجربة مجزية أكثر وأكثر خصوصا في الوقت الحاضر لأن الوسائل لبلوغ المعرفة هي أكثر وضوحا ومفتوحة مع ظهور تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.